لا يمكنكِ الحصول على فرصة ثانية لتعطي الانطباع الأول، وكذلك أول هدية تمنحينها لشخص عزيز لكِ. سواء كانت الهدية لعيد ميلاد، أو ذكرى سنوية، أو عطلة أو مجرد هدية، فإن اختيار الهدية قد يجعلكِ تشعرين بالاختبار المفاجئ لشريككِ.
لتكن الهدية شخصية
إن الهدايا ‘التي تتسم بطابع شخصي وتوضح أنكِ تستمعين لهم هي الأفضل من نوعها’. حيث تقترح أن تنتبهي أولاً إلى اهتمامات شريككِ. ‘ابحثي عن هدية تناسب اهتماماته لكنها صغيرة، ليست باهظة الثمن، وتعلمين أنه قد لا يملكها. على سبيل المثال، إذا كان يحب ركوب الدراجة لكنه لا يملك زجاجة للماء بها… إذًا لتكن الهدية زجاجة بالإضافة إلى حامل لوضعها على الدراجة.’ انتبهي إلى التلميحات التي يشير إليها الشخص المعني، سواء كان ذلك عن قصد أم لا، حول ما يرغبون في امتلاكه أو يريدون شراءه لأنفسهم.
لتكن الهدية لطيفة، وليست مبتذلة
في مراحل المواعدة الأولى، ابتعدي عن المبالغة ولا تعلني حبك الدائم في هدية. قاومي رغبتكِ في وضع الكثير من الزينة على شكل قلوب وكلمة ‘أحبك’ في كل مكان بالهدية التي صنعتِها. فمعظم الرجال ليسوا من هذا النوع الذي قد يمنحكِ تلك الابتسامة العريضة التي كنتِ تنتظرينها.’
اعتمدي على الرابط العاطفي
قوّي الرباط العاطفي من خلال إعطاء الشخص الآخر شيئًا يذكره بكما بصفتكما مرتبطين، كنشاط مفضل لديكما، أو فريق أو دعابة خاصة بكما.
اصنعي الهدية بنفسكِ
‘الأشياء المادية لا تعني شيئًا لي’، إذا كنتِ تواجهين ضائقة مالية، فإن قصيدة جميلة، أو لوحة مرسومة، أو أغنية تكلف القليل ولكن لها تأثير كبير…بغض النظر عن مستوى موهبتكِ أو مهارتكِ.
المصدر msn
0 التعليقات:
إرسال تعليق